فصل من رواية "وحدها شجرة الرمّان" لسنان أنطون | Qadita.net
هدى بركات; أرشيف قديتا ... أحسستُ بالرمل تحت قدميّ وبريح باردة بعض الشيء. اقتربتُ ببطء من الدكّة لأتأكد من أنّها هي. متى ولماذا عادت من الغربة بعد كلّ هذه السنين؟ كان شعرها الأسود الطويل ...